ذَآت حٍصة أَدَب ..
تزآحمت مخيلآتنآ ..
واجتمعت عبآرآتنآ ..
فجآءَت ببآلنـآ ..
فِكرَة الخآطِرَة المُشتَركة ..
فكَآنت هذهِ خآطرَتنآ ..
:
:
فآطِمة و ديمَآ
لِمَ لآ نَستَطيـعُ البَوحَ مَتى أرَدنَاآ ..؟!
.................... لِكي لاآيَكثُرُ الأدَبُ الجَمِيلُ .!
لِمَ الأَحبَابُ يهوَونَ الرَحيل ..؟!
................... لَآ تَسأَليني .. فَتَهيّجي قَلبي العَليل .. =(
لآضَير .. فَكُلُنآ نَجرَعُ مِن كَأس الرَّحيل ..
يآتُرى ..
......... هَل يُشفِقونَ عَلينَا ويـعُودُون ..؟!
لِمَ لآ .؟!
... وهُم مِثلُنـا .. بآئسُونَ ومُحبَطون .!
لِمَ لآ .؟!
وكَآنَ بقَلبِهِم .. مُرٌّ .. أسَى ..
.................. وقَلِيلُ حُبٍ .. خلَّفَتهُ لَنَـا السّنونْ ..!!
الاثنين، 30 نوفمبر 2009
تَعِدونـَنَآ أن لـآ تُفَرِقَنآ السُّنونُ ولـآ تَفون .!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق